سَأَظَلُ أُحِبُكَ وإِنْ طَالَ إِنْتِظَاريْ .. فَإِنْ لَمْ تَكُنْ قَدَرِيْ .. فَقَدْ كُنْتَ إِخْتِيَارِيْ
جنون القلب يخيط الذكريات وجعا
جنون القلم سطرهاا آآهات منكسرة
شهقات تتبعها طعنااات بسكين الالم
ريشتي لم تنكسر يوما لكنها كسرت
كلما رسمت بلون رفض الأبيض امتزاجا
يصح قلمي مقسما:
لو أن مداده أبيض لحرق نفسه
قبل أن يسطر على الورق
يعلن العصيان ثورته تقهرني
توسلت اليه الرفق بحالي
ضحك ونظر بتعال منذ اليوم لا طاعة لك
مكث في محبرته يئن لبرهة ثم انتفض
سار حولي يرمقني كطفل أرعن
ومداده ينسكب دما على سجادتي
يبكي يشهق يتألم ويصرخ ويحك
أتسطر الذكريات وتدون فصول عشقك ؟؟!!!
من يومك الأول حين تولّد الوجع
وانقشعت غيوم الليل وتمطرت السماء بالفرح
غُرِسَ القلب سنابل قمح
تمايلت رقصا على أوجاعه
وجاء وقت الحصاد, فماذا حصدت؟؟؟!!
ويلاتٌ وألمٌ ,أشواك بلا ثمر
أرجوك سيدي أغلق النافذة
برد يعتليني قشعريرة تنفض أركاني
دثرني بمحابر التاريخ
دونك كوب قهوتك وعلبة سجائرك
هي تنتظرك قرب نافذة الضياع
لم أعِ لم اتفوه بكلمة
صمت خيّم في المكان
بقرب النافذة جثمت أنصت
لعزف الرياح ووقع المطر
يدي ترتعش وشفتي لا تطبق
وأطرقت مليا بما قاله :
لم ثار قلمي ’ لم تمرد وعصاني
يسمعني المطر صفير الرياح يصفق
حسبته لي ولكنه كان للقلم
آآآآآآه من صراع نفسي مع نفسي
وأحلام لم تكتب على الورق
دمدمت الرّيح بصوت عالٍ
أتعرف لم عصاك القلم
وثارت وتيرة عقله ؟؟؟!!!
انظر لقهوتك السوداء
ارتشف مرارتها
توشح دثارها الأسود
ستراها هي تلبس القناع
ولكنه قناع أبيض لا أسود
لا عليك فكل الأقنعة زائفة
ودروب العاشقين مخادعة
انتظارٌ على أرصفة الهموم ..
بين زقاق الألم ومدن الأحزان
ستدون فصول عشقك يا فتى
إنها راحلة راحلة
هي واحدة من النساء
اعتلت القلب وهجرت
لبست قناع العشق بألوانه القبيحة
وقبحها كمومس ترقص على الألوح
تسعدك تارة وتحملك أخرى
الى ضياع شتات ونهاية متوقعة
رحلت خفية دون همس منتظرة
صوت الرياح وقصف الرعود ووقع المطر
فماذ ستدون مدن الأحزان ,أم فصول الخيانة؟؟
تغادرني قائلة: أنتم البشر أرضكم تلوثت
وبذوركم رغم المطر عقيمة كقلوبكم المريضة
فلا حب فيها , رغم كثرة المطر ,
قلوبكم هوجاء ,لا ربيع فيها
مشاعركم تحتضر استعداد للموت
تجمع المطر والرياح والقلم
ايهما أصدق لا اعرف
ما أعرفه أنها رحلت
وأنا أنتظر رحلة ربيع ودورة شتاء
عبر نوافذ من الصبر اركب شراع
الانتظار
جنون القلب يخيط الذكريات وجعا
جنون القلم سطرهاا آآهات منكسرة
شهقات تتبعها طعنااات بسكين الالم
ريشتي لم تنكسر يوما لكنها كسرت
كلما رسمت بلون رفض الأبيض امتزاجا
يصح قلمي مقسما:
لو أن مداده أبيض لحرق نفسه
قبل أن يسطر على الورق
يعلن العصيان ثورته تقهرني
توسلت اليه الرفق بحالي
ضحك ونظر بتعال منذ اليوم لا طاعة لك
مكث في محبرته يئن لبرهة ثم انتفض
سار حولي يرمقني كطفل أرعن
ومداده ينسكب دما على سجادتي
يبكي يشهق يتألم ويصرخ ويحك
أتسطر الذكريات وتدون فصول عشقك ؟؟!!!
من يومك الأول حين تولّد الوجع
وانقشعت غيوم الليل وتمطرت السماء بالفرح
غُرِسَ القلب سنابل قمح
تمايلت رقصا على أوجاعه
وجاء وقت الحصاد, فماذا حصدت؟؟؟!!
ويلاتٌ وألمٌ ,أشواك بلا ثمر
أرجوك سيدي أغلق النافذة
برد يعتليني قشعريرة تنفض أركاني
دثرني بمحابر التاريخ
دونك كوب قهوتك وعلبة سجائرك
هي تنتظرك قرب نافذة الضياع
لم أعِ لم اتفوه بكلمة
صمت خيّم في المكان
بقرب النافذة جثمت أنصت
لعزف الرياح ووقع المطر
يدي ترتعش وشفتي لا تطبق
وأطرقت مليا بما قاله :
لم ثار قلمي ’ لم تمرد وعصاني
يسمعني المطر صفير الرياح يصفق
حسبته لي ولكنه كان للقلم
آآآآآآه من صراع نفسي مع نفسي
وأحلام لم تكتب على الورق
دمدمت الرّيح بصوت عالٍ
أتعرف لم عصاك القلم
وثارت وتيرة عقله ؟؟؟!!!
انظر لقهوتك السوداء
ارتشف مرارتها
توشح دثارها الأسود
ستراها هي تلبس القناع
ولكنه قناع أبيض لا أسود
لا عليك فكل الأقنعة زائفة
ودروب العاشقين مخادعة
انتظارٌ على أرصفة الهموم ..
بين زقاق الألم ومدن الأحزان
ستدون فصول عشقك يا فتى
إنها راحلة راحلة
هي واحدة من النساء
اعتلت القلب وهجرت
لبست قناع العشق بألوانه القبيحة
وقبحها كمومس ترقص على الألوح
تسعدك تارة وتحملك أخرى
الى ضياع شتات ونهاية متوقعة
رحلت خفية دون همس منتظرة
صوت الرياح وقصف الرعود ووقع المطر
فماذ ستدون مدن الأحزان ,أم فصول الخيانة؟؟
تغادرني قائلة: أنتم البشر أرضكم تلوثت
وبذوركم رغم المطر عقيمة كقلوبكم المريضة
فلا حب فيها , رغم كثرة المطر ,
قلوبكم هوجاء ,لا ربيع فيها
مشاعركم تحتضر استعداد للموت
تجمع المطر والرياح والقلم
ايهما أصدق لا اعرف
ما أعرفه أنها رحلت
وأنا أنتظر رحلة ربيع ودورة شتاء
عبر نوافذ من الصبر اركب شراع
الانتظار