[center]عندما بدأت بكتابة هذه الكلمات لم أكن أعرف بأن ما كان يطرق على نافذتي
هي حبات المطــــر
كغروب شمـس مشرقة تسللت إلى حياتي دونما سابق إنذار
أذكرها عندما بدأت بالقول ( مرحباً قلـب )
وتركت رساله منذُ قرأتهـا وهي تحفر بالقلب عميقاً
كان نداء محبه لقلب أحبــهـا منذُ ذلك التاريخ الذي دونته على جدار قلبي
ما زلتِ تعتلين القلب كله .... كان لقاء الصدفة من جمعنا معاً
أصبحنا من بعدهـا قلبان طائران يحلقان عالياً
هكذا تعودنا بأن نلتقي في السماء وهذا أصلاً هـو مصيرنا
أن تكون السماء هي موعدنا دوماً للقاء .
أيتهـا القريبة البعيدة تسأليني عن حبي لكِ
وتسأليني عن معاني الحب
اسمعي إذاً كلماتي يا عمــري الذي أنتظرهـ وسأبقى
أولاً : أحبكِ جداً
ثانياً : حبيبتي أنتِ
ثالثاً : روحي معكِ
رابعاً : سنلتقي يوماً . . . . . وليس ببعيد
خامساً : أنتِ فجر التي يهواها قلبي
بالحب ياعمري لا يوجد حدود له أو لكِ فمن يملك القلب
مؤكد أنه يملك مفاتيح هذا القلب
فجراً أنتِ الهوا وأنتِ من قلبي ينتظروا
لا تبكي في الأرض كنتُ أسمع لكِ أيتها الملاك
تقولين لي لقاء السماء أبقى وأحلى .
الى أن أقتنعت بهذا اللقاء مع محافظتي على نفس القدر من الأمل
باللقاء في الأرض . معكم
............................. أريد أن أحضنكم وأضمكم الى صدري
تعالي فأنا في كل محاولاتي لم أستطع إلا أن أحلم بكم
العيون ... أهـ تذكرتهـا الأن وأنا أكتب لكِ هذه الكلمات
هيَ تلك الشمس التي تغرب وبنفس الوقت هي التي تشرق بعد غروبها
( هنا لابد من تفسير هذه النقطة حتى لا يختلط الأمر على أحد )
غروب الشمس دوماً كان موعد للقاء الأحبة الذين أنتظرهـم ليلاً
وبذلك تشرق شمسي من جديد لأني بكل الأحوال لا أعترف بوجود شمس واحده
وأنما أعترف بأن هناك شمسين إحداها في النهـار والأخرى تأتي في الليل .....................................
العاشقين دوماً تغزلوا بالقمـر .؟!! وينسون أن القمر ليس إلا كتلة جامدة
وينسون الشمس التي بدورها هي من تضيء قمرنا وتجعله جميلاً
أيتها الشمس التي تسطع بسمائي ليلاً
ستبقين ذلك الغروب الذي يأتي ليشرق ( وجهك )
وهي مهداة إلى حبيبة قريبة بعيدة . مخلصة بكل شيء
هي شمس لي وعنوان آخر من الحب الذي أحلم به ليل نهار
عذراً منكم إن كانت تعابير الخاطرة ركيكة و غير مترابطة
فهذه فورة عشق لا أكثر
هي حبات المطــــر
كغروب شمـس مشرقة تسللت إلى حياتي دونما سابق إنذار
أذكرها عندما بدأت بالقول ( مرحباً قلـب )
وتركت رساله منذُ قرأتهـا وهي تحفر بالقلب عميقاً
كان نداء محبه لقلب أحبــهـا منذُ ذلك التاريخ الذي دونته على جدار قلبي
ما زلتِ تعتلين القلب كله .... كان لقاء الصدفة من جمعنا معاً
أصبحنا من بعدهـا قلبان طائران يحلقان عالياً
هكذا تعودنا بأن نلتقي في السماء وهذا أصلاً هـو مصيرنا
أن تكون السماء هي موعدنا دوماً للقاء .
أيتهـا القريبة البعيدة تسأليني عن حبي لكِ
وتسأليني عن معاني الحب
اسمعي إذاً كلماتي يا عمــري الذي أنتظرهـ وسأبقى
أولاً : أحبكِ جداً
ثانياً : حبيبتي أنتِ
ثالثاً : روحي معكِ
رابعاً : سنلتقي يوماً . . . . . وليس ببعيد
خامساً : أنتِ فجر التي يهواها قلبي
بالحب ياعمري لا يوجد حدود له أو لكِ فمن يملك القلب
مؤكد أنه يملك مفاتيح هذا القلب
فجراً أنتِ الهوا وأنتِ من قلبي ينتظروا
لا تبكي في الأرض كنتُ أسمع لكِ أيتها الملاك
تقولين لي لقاء السماء أبقى وأحلى .
الى أن أقتنعت بهذا اللقاء مع محافظتي على نفس القدر من الأمل
باللقاء في الأرض . معكم
............................. أريد أن أحضنكم وأضمكم الى صدري
تعالي فأنا في كل محاولاتي لم أستطع إلا أن أحلم بكم
العيون ... أهـ تذكرتهـا الأن وأنا أكتب لكِ هذه الكلمات
هيَ تلك الشمس التي تغرب وبنفس الوقت هي التي تشرق بعد غروبها
( هنا لابد من تفسير هذه النقطة حتى لا يختلط الأمر على أحد )
غروب الشمس دوماً كان موعد للقاء الأحبة الذين أنتظرهـم ليلاً
وبذلك تشرق شمسي من جديد لأني بكل الأحوال لا أعترف بوجود شمس واحده
وأنما أعترف بأن هناك شمسين إحداها في النهـار والأخرى تأتي في الليل .....................................
العاشقين دوماً تغزلوا بالقمـر .؟!! وينسون أن القمر ليس إلا كتلة جامدة
وينسون الشمس التي بدورها هي من تضيء قمرنا وتجعله جميلاً
أيتها الشمس التي تسطع بسمائي ليلاً
ستبقين ذلك الغروب الذي يأتي ليشرق ( وجهك )
وهي مهداة إلى حبيبة قريبة بعيدة . مخلصة بكل شيء
هي شمس لي وعنوان آخر من الحب الذي أحلم به ليل نهار
عذراً منكم إن كانت تعابير الخاطرة ركيكة و غير مترابطة
فهذه فورة عشق لا أكثر